close
غير مصنف

قصه يحكى أن رجلاً عاد من العمل باكراً

يحكى أن رجلاً عاد من العمل باكراً* وعندما ⊂خل الى المنزل رأى زgجته ټضرب أختة. لم يحتمل . فأشتعل غضباً .وفوراً قام بصفع زوجتة G|مـــШــك بشــcــرها وجرها لداخل |لغرفة ؟

أجمعت الزgجة ملابسها وهيا تبكي  وأخذت طفلتها وذهبت الى بيت أبيها ؟.
فقام الزوج يقـ، ،ـبل رأس أخته ويعتذر منها. ولم يسأل عن سبب الشجار الذي دار بينها وبين زوجتة ..

ثم دخل الي الحمام وستحمى وأستلقى عـLـي سريرة ونام وكأن لم يحدث شيئاً ؟

وفي المساء عادت أمه كانت قد ذهبت لزيارة أبنتها ؟ فسألت الأم عن زوجة أبنها ..فأخبرها أبنها بما حدث؟

فصاحت الأم العجوز وقامت بصفع أبنها وقالت ، ماذا فعلت يا غــ،،ـبــى
أجاب غاضباً؟ لن اШــــoـح لها بأن ټضرب أختي ، لقد أغضبني تصرفها المتوحش ولا أريد أن أراها في منزلي مرة Шــري ؟

فقالت الأم ** وهل تعرف عن السبب
أجاب ** لا حاجة لمعرفة السبب لقد كان كل شيئ واضحاً أمامي ؟

فقالت الأم ** أين هيا أختك الأن ”
أجاب ** لقد أخبرتني أنها تريد الذهاب الى منزل صديقتها. فسمحت لها بالذهاب ثم ذهبت للنوم ؟.

فقالت الأم ** أن أختك لن تعود لقد هـ، ،ـربت يا غــ،،ـبــى وهذا بسببك”

|نصـ⊂p الزوج ؟ فقال ** ماذا تقصدين يا |oـي بأنها هـ، ،ـربت *

أجابت ؟ أن أختك تواعد شاباً وعندما كشفتها زوجتك قررت بالهروب مع الشاب. وكنت كل يــgم أدع زوجتك تراقبها عندما أخرج من المنزل وقلت لها أذا حاولت الهروب من المنزل قــgمي بحپسها واذا أضطررتي فأضربيها .كل هذا من أجل الحفاظ عـLـي سمعة العائلة .ولكن ماذا فعلت أنت. فساعدتها بالهروب. أخبرني الان هل أنت سعيداً .

ڠضب |لرجـ، ،ـل وذهب يبحث عن أخته. وبعد ساعات وجدتها مع شاب في أحد المطاعم وفوراً قام بضړب الشاب حتى كاد ان ېموت بين يــ⊂يه ثم أخذ أخته وعاد بها الى المنزل. وأبرحها ضرباً شديداً ..

ثم قالت له أمه ” أذهب ورجع زوجتك ولا تأتي بدونها .ذهب الزوج وطرق الباب فقامت زgجته بفتح الباب وعندما رأت أنه زgجهـ| قامت بمعانقته ثم همست في أذنه قائله لم أخبر أهلي بأنك ضړبتني بل أخبرتهم بأنك |خــgف تسافر يومين وستعود أنهم لا يعرفون شيئاً عن الموضوع؟

شعر الزوج بالـــ⊂ـــزن وبالكاد منـــ،،ــع دoــgع من التدفق ثم قال لقد تأجل السفر يا عزيزتي وأني لا أطيق المنزل بدونك ” فأخذ زوجتة وطفلته وعاد بهم الى المنزل وقـ|p بالأعتذار منها ثم وعدها بأنه لن يرفـ، ،ـع يـ⊂ه عليها مهما ⊂ــدث ؟

انتهت القصة ؟ ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله ؛ اذا كنت من عشاق قراءة القصص

اذا اتممت القراءة لا تبخـ، ،ـل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة عـLـي سيدنا محمد  ٱلـلهـم صل وٍْســلـٍٓٓـٓٓم علـے سَيٍٍدنـٍٓـٓآء مْـحًـمـدْ وْ عـَلَئ آلـــهۂ آلّــطيِبــيِن الطــاﺂهرين

 

قصة حزينه جدا ايهاب وهاجر⭐

كان ايهاب يعيش في بيت عمّه والد هاجر بعد وفاة أبيه، وتربيا مع بعضهما، فأحبّا بعضهما وهما صبيان. فلمّا شبّ ايهاب تمنّى أن يتوّج الزّواجُ قصّةَ حبِّهما الطّاهرة، فأرسل إلى عمّه يخطب منه هاجر، ووقف المال عقبةً في طريق العاشقين، فقد غالت أسرة هاجر في المهر،

 

 

وعجز ايهاب عن الإتيان به. وألحّ ايهاب على عمه، وصارحه بحبّ هاجر، ولأنّه كان فقيراً راح والدها يماطله ويمنّيه الوعود، ثمّ طلب إليه أن يضرب في الأرض، لعلّ الحياة تُقبِل عليه فيعود بمهر هاجر، فما كان منه إلا أن انطلق طلباً لمهر محبوبته. وعاد بعدما جمع مهرها،

 

 

ليخبره عمّه أن هاجر قد ما.تت، ويريه قبراً جديداً ويقول له أنّ هذا قبرها، فانهار ايهاب، وندب حظّه، وبكى محبوبته طويلاً، حتّى جاءته المفاجأة، فقد ترامت إليه أنباء بأنّ هاجر لم تمت، ولكنّها تزوجت، فقد قَدِم أمويٌّ غنيٌّ من الشّام أثناء غيابه،

 

فنزل بحيّ هاجر، ورآها فأعجبته، فخطبها من أبيها، ثمّ تمّ الزّواج رغم معارضتها، ورحل بها إلى الشّام حيث يقيم. ولمّا علم بذلك انطلق إلى الشّام، ونزل ضيفاً على زوج هاجر، والزّوج يعرف أنّه ابن عم زوجته، ولا يعلم بحبّهما بطبيعة الحال، ولأنّه لم يلتقِ بها بل بزوجها، فقد راح هذا الأخير يماطل في إخبار زوجته بنبأ وصول ابن عمها.

 

 

فألقى ايهاب بخاتمه في إناء اللبن، وبعث بالإناء إلى هاجر مع جاريةٍ من الجواري، فأدركت هاجر على الفور أنّ ضيف زوجها هو حبيبها القديم فالتقاها، وحرصاً منه على سمعة هاجر ابنة عمه وحبيبته وكرامتها، واحتراماً لزوجها الذي أحسن وفادته وأكرم مثواه، غادر تاركاً حبّه خلفه. ومضى الزّمان عليهما، ومرض ايهاب مرضاً شديداً، وأصابه السّل حتّى فتك به، وأسدل الـoـوت على العاشقين ستار الختام بمـgت ايهاب، ولمّا بلغ النّبأ هاجر، اشتدّ جزعها عليها، وذابت نفسها حسرات وراءه، وظلّت تندبه حتّى لحقت به بعد فترة وجيزة، ودفنت في قبر بجواره.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى