كنت شغالة جليسة عند واحدة عجوزة، و ف يــgم كانت ع فِراش المـgـت، و قالت لي و هي بتحاول تلقط |نفـ|Шــهـ| الأخيرة:
– إفتحي الدرج اللي جنبك ده، هتلاقي فيه صندوق هاتيه.
فتـــ⊂ـــت الدرج زي ما قالت، و طلَّعت الصندوق، إديته لها، أخدته مني، و لقـ، ،ـيتهـ| مدِّت |يـ⊂يهـ| تـ⊂ــت البطانية اللي كانت متغطية بيها، و لقـ، ،ـيتهـ| طلَّعت مفتاح، شكله كان قديم و غريب، حطته ف الڤرج بتــ|ع الصندوق و فتحته..
و طلعت منه حاجة زي جلد جاف، او هو جلد فعلًا و عطيتها لي، و طلبت Oــني أقراها، اخدته منها و بصـ، ،ـيت فيه، كان مكتوب فيه كلام بلون |Шــgد داكِن، و بدأت أقرأ المكتوب:
(أوصي انـL رجَوات و ما زلت بكامل قواي العقلية، و بسبب أنه لم يتبقَّى لي الكثير من القوة للسيطرة، فإنني أطالب بالنقل ل …….. الآن)
خلـ، ،ـصت قراءة، و بصـ، ،ـيت لها بعدم فِهم و قلت:
– انـL Oــش فاهمة حاجة ياحجَّة.
ردت |ـــليـc و هي بتشاور للجلد:
– امضي بإسمك عند مكان النقط الفاضية هنا.
حاولت أتكلم معاها، لكنها قاطعتني بعـ،صبية خلتها تفضل تكح بقسـgة، فقلت لها:
اضغط متابعة القراءة لاكمال القصة
