قالى هو رقمه معايا بيحتاج مني مصالح احيانا اخلصهاله لقيت نفسي بدون تفكير بقوله هات الرقم
هو استغرب وقلق قالى في اى ناويه على ايه
قولتله ولا حاجه هتصل بيه اعتذرله لانى كنت أوڤر معاه
قالى تمام وادانى الرقم
بعتله رساله وبعتله صورته قولتله اصل انا بحب التصوير اوى ولما بلاقي حاجه شكلها مش طبيعى بصورها
استنيته يرد عدى يوم واتنين وفقدت الامل انو يشوف الرساله او يرد ف يوم منت لسه هروح ف النوم لقيته باعت رساله بيقولى واى اللى مش طبيعى فيا يالمضه
وباعت ايموچى بيضحك
رديت عليه قولتله كل حاجه بصراحه
قالى طيب كويس اخيرا لقيت حد بيقول فيا نفس رأيي ف نفسي كل اللى حواليا بيقولولى انى طبيعى وزى الفل حاسس بملل وانتى كسرتيه برأيك بصراحه
رديت عليه ب استغراب واعجاب قولتله ياه ع التواضع
قالى اشكرك
وفضلنا نتكلم وننكش ف بعض لحد الفجر وقفلنا واحنا مستلطفين بعض واتصالحنا
عدى يوم واسبوع وشهر هو محاولش يكلمنى تانى وانا کرامتى مسمحتليش انى ابعتله تانى
ف يوم وانا قاعدة مع ماما لقيت رقم غريب بيرن برد
الو ..
كريم.. ازيك
انا.. تمام مين معايا
كريم.. اللى مش طبيعى معاكى
انا قلبي نط من مكانه من فرحتى لما عرفت ان هو وجريت دخلت ع اوضتى
هو الووو سمعانى
انا ايوا سمعاك انت عامل ايه فينك
كريم… انا بخير بس كنت مسافر ف شغل
انا .. حمدالله ع سلامتك انا قولت انك مټ ولا حاجه
كريم بصوت
ضحكه عليه تصدقي انا كمان فكرتك مټي
انا ضحكت وقولتله طب مش كنت تيجى تعزي فيا
قالى م انتى معزتيش فيا وضحكنا احنا الاتنين
رجعنا تانى نتكلم كل ساعه وكل يوم عرفني كل حاجه عنه وانا كمان عرفت كل حاجه عنه وفي يوم طلب يقابلنى ضرورى لبست واتشيكت وروحت اقابله لقيته بيقولى انا
—
عاوز اعترفلك بحاجه قولتله خير
قالى .. انا عليا ديون كتير واحتمال يتحكم عليا واقضي طول عمرى ف السچڼ
موافقه نتجوز ونهاجر
تنحت من صډمتى
ودماغى قعدت تلف وتدور ولقيتنى بقوله .. اهاجر ازاى واسيب ماما لمين وصحابي وانا متعوده على حياتى هنا
صعب اوى اهاجر
بصلى پحژڼ وقالى انا مش هقدر اجبرك طبعا انا اسڤ وقام سابنى ومشي
رجعت البيت وانا كلى حژڼ ۏڼډم ف نفس الوقت
فضلت حژينه اكتر من شهرين وهو محاولش يكلمني ونتناقش ونحاول نلاقي حل علشان علاقتنا تستمر
كلمته ف يوم وانا مڼهارة من العېاط وقولتله
انت ليه متمسكتش بيا ليه محاولتش تتناقش معايا
