close
غير مصنف

مراتي

لتحت أوي…
وقبل ما أغمض عينيا… شفته كان مبتسم بس المرة دي مكانتش ابتسامة مرعبة كانت ابتسامة رضا لأنه خد حقه ومن تحت المية حرك شفايفه وهو بيهمس الجزاء.
انتظروني في قصه جديده
تمت..

 

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى