((قصه زوج امي))
وانا ع السير مېته من الفزع والړعب وكاني بحلم ولحظات ومم دخت تجري بلهفه عليا وضتني فيه ايه مين الكلب اللي عمل فيكي كدا وانا بيط ومش عارفه اتكلم خالص ويدوب اشارتلها بصباعي عليه هو ومسينه الشباب جيرانا ومم اتص ممت وقالت انتي كنت عايز تعمل ببنتي كدا وكان رد فعل امي قووي قعت جزمتها وجريت عليه وفضلت ترب فيه وناس بعدوها منه واخدوه لتت لمم جات الش طه والجيران كلها كانت كلها بالشقه عندنا لأني باب الشباك بتاعت غرفتي دايم بسيبه يدخ هواء للغرفه فكل الناس بالشارع سعت الص يخ
هضيع وستقبي بيهنر لو قدر الكلب دي ينول من عفتي
وش في وبعد م هديت ومم كان ضاني ومزالت دموعها مش مفرقاها خالص وكل مه تبص اتكلم قلتلها خلاص يا مم حصل خير وبدات تتكلم معايا وقلتلي انتي كويسه قالتلها متخفيش يا مم الحد لله ربنا سترني وانقذوني الجيران خدتني واشطفت وبست وخدتني ورحنا القس ولاقيناها بالقس ورفعنا عليه قضيه واحنا بالقس حكيت لأمي كل حجه من يوم عيد ميلادي لآخر م حصل وامي زعلت وقالتيلي سعتها لوحكيتي مكنش دي حصل عمي م راح ابني سعادتي عليكي يا ضنايا ولا اخلي اي حد يسك ابدا بسوء ورجعنا البيت بعد م خلصنا من القس لقينا الجيران كلها بتواسينا وآخر اليوم امي قالتلي الصبح هرفع دعوة
خع كمن عليه والحد لله علي كدا هنعيش لبعض وانا كدا عمي م هفكر اعمل اي حجه تاني توقف في طريق سعادتك ياضنايا انتي اغلي حجه بدنيتي وبعد شهور اتحكم علي جو مم بعش سنين
حس وكمن كبنا
دعوة الخع وارتحنا من كابو زو امي وكمن تقدملي واحد من شباب جيرانا طيب وخلوق والناس كلها بتشهد بيه انا وامي خدنا وقت بالتفكير والحد لله تمت
الخطوبه وحليا بج ز لجوازنا والحد لله اللي ربنا سترني وكمن ذادني ثقه انا معايا اغلي واحن واطيب ام بالدنيا