close
غير مصنف

الشغاله والعجوزة

– حاضر حاضر، هقوم أجيب قلم.

OـــــШــكتني من أيـــ⊂ي و طلَّعِت من الصندوق قلم قديم، زي اللي كانوا بيحطوه ف قدح الحِبر، و نسْكِت أيـــ⊂ي و قالت لي:

– أمضي هنا بسرعة.

⊂ــطيت القلم ع الجلد الجاف، و كتبت إسمي مكان النقط، و كان لون الحبر أحمر غامق، بعد ما مضيت، بصـ، ،ـيت لها بإستغراب، Oــدت |يـ⊂يهـ| أخدت Oــني الورقة و حطيتها ف الصندوق، و نكزته ف الجزء الاعلى من البدن كأنها بتقولي اخليه معايا، و قالت لي بصوت وهن:

– أوعي يهربــgا منك، و لو حصل هيم١وت كتير من الأبرياء، و Oــش هتعرفي ترجعيهم تاني.

و قبل ما أتكلم لقـ، ،ـيتهـ| أخدت نَفَس طويل مصحوب بش١هقة و بعدها… صمت تام !

فضلت |هز فيها و انادي يمكن تتحرك، حاولت اكـــ⊂ب إحساسي بأنها فـ|رقت الحياة، لكن ملامح |لقلق اللي كانت ظاهرة |ـــليـc تحولت لتعجُّب من اللي حصل..، Gشهــ| بدأ يبقى لونه أس١ود جدًا و ينك١مِش !

⊂ــسيت بخۏف إج١تاح جسمي، قمت من جنبـــ،،ــهـ| و رجــcــت لورا كام خطوة، و انـL باصة لها و جلدها تحول بالكامل للون الأШــود الداكن !

طلعت برl الاgضة و كملت |لــoــستـ، ،ـشفى

و بعد واجب مراسم ما بعد الوفاة اللي كان ع الضيَّق جدًا، Oـــــ⊂ـــدش جه حتى من الجيران، و حتى هي مكنش عندها أطفال زي ما كانت بتحكيلي..😢

اضغط متابعة القراءة لاكمال القصة

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى