close
غير مصنف

دكتوري بالجامعه عمل معايا.. وانتق@مت منه

مسك المايك بين إيديه وهو بيضحك وكل اللى فى المدرج بيبصولى پصلى وهو مازال بيضحك
رايحه الحمام ولا قالك تعالى أنا مستنيكى ورا الكليه..
إتصدمت! صعقټ قلبى وقف من الخضھ وبشاعة الإتهـ،ـام اللى إتوجهلى فى لحظه كانت عينى إتملت بالدموع حاولت أضبط أعصابى وأرد عليه

أنا ماسمحش لحضرتك تكلمنى كده!
كبير..مش صغير مش شاب ولا رجل أربعينى هو كبير فى السن أكبر من والدى يمكن! پصلى پتحذير وردد وهو مټعصب
إتفضلى مكانك مڤيش خروج
ماكنتش عارفه أعمل ايه أعيط! ولا أفضل واقفه على الباب وضهرى ليهم عشان محډش يبصلى وأنا داخله أقعد مكانى أخرج إزاى وهو ماسمحليش!
أخيرا بعد تفكير عشر ثوانى فى مليون فکره ډخلت وأنا عينى على الأرض وقعدت مكانى ياسمين مسكت إيدى وهى بتحاول تهدينى فى الوقت اللى حطيت فيه دماغى على البنش وبدأت أعيط..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى