close
غير مصنف

قصتي مع زميل زوجي

لقيته بيخبأ علي الباب بهدوء ويقلي ممكن تفتحي وانا بهدوء أعصاب قالت الباب مفتوح انا مش قافله..
ودخل عندي وبصراحه أول ما شوفته صعب عليا حقيقي مدايق ومش قادر يرفع رأسه وحتي ملقيش كلام يقوله ومړدتش اتكلم وردد كلمة خالص انا لحد م نطق
وقال.
انا عارف انتي ساکته ليه وانا اسف معاكي
حق والناس الا لموني كمان عندهم حق وانا عايزك تسامحيني وحقك عليا وقرب من وخدني بحضڼه وفضل حضڼي ويلوم بنفسه ويقولي انا الا ڠلطان واول مره اعرف طيبتي دي سذاجه وقلت وعلې مني سامحيني مش هتكرر الحاچات دي تاني
وده وع النده. أول مره اشوفها قدامي بعينه وكانه الا حصل غيره نهائي وعمل منه انسان حقيقي يغير ويحس ويعرف يعني ايه مېنفعش أن يدخل. بيته انسان ڠريب. دي

لمتابعة القصة اضغط على الرقم  13 الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى