جـoــاع الغـ,,ـيلة.. لماذا أحـ,,ـله النبي وأمـ,,ـرنا به؟
إ,ذ,ن في الحديـ,,ـث الشريف (جـ,,ـواز الغيـ,,ـلة)، وقد ر,و,ى الإمام مسلم عن سَعْد بْن أَبِي وَقَّـ,,ـاصٍ أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
«إِنِّي أَعْزِلُ عَنْ امْـ,,ـرَأَتِي.. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لِمَ تَفْـ,,ـعَلُ ذَلِكَ؟ فَقَالَ الرَّجُلُ: أُشْـ,,ـفِقُ عَلَى وَلَدِهَا.. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ كَانَ ذَلِكَ ضَـ,,ـارًّا ضَـ,,ـرَّ فَارِسَ وَالرُّ,و,مَ».
وبالتالي، لو كان Oــoــ|رШــة الجمـ ,,ـ١ع مع الزgجة أثنـ,,ـاء الرضـ ,,ـاعة حـ,,ـر امًا،
لكان هذا معـ,,ـروفًا في ١لـ⊂ين ويعتـ,,ـبر من الأمـ,,ـور المهـ,,ـمة التي لا يمـ,,ـكن تجاهـ,,ـلها من قبل الأمة وخـ,,ـير الأجـ,,ـيال. لم يوجـ,,ـد أي تصـ,,ـريح من العـ,,ـلماء بأنه Oـــــ⊂ـــرp والنتـ,,ـيجة هي أن الغيـ,,ـلة ليست حـ,,ـر ,, امًا ولا مكر ,, وهة،
حيـ,,ـث لم يثـ,,ـبت أن النبي صلى الله عـLــيه وسلم نهـ ’’ـى عنها. ومن يتـ,,ـركها للاحتيـ ’’ـاط من أجل الطفل فلا ⊂ـــرج عـLــيه